هنالك أربعة أنواع رئيسية من الإنفلونزا (A,B,C,D)، النوعين (A & B) هما الأشهر والأكثر أهمية للإنسان، كما يتم تقسيمهما لسلالات متعددة تختلف باختلاف البروتينات على سطح الفيروس.وفي عام 1938م تم تطوير أول مطعوم إنفلونزا باستخدام بيض الدجاج المخصب وسلالة من فيروس الإنفلونزا A المقتول، وتم استخدام هذا المطعوم في الحرب العالمية الثانية، وبعد سنوات سُمح باستخدامه للمدنيين.
لن نناقش في هذا المقال نشأة فيروس كورونا المستجد والتفاصيل العلمية المعقدة المتعلقة به بل سنقوم بالتركيز على الأسئلة المهمة الأكثر شيوعاً للمساعدة في الحد من انتشار الوباء. نُؤكد أن المعلومات الواردة في هذا المقال تستند إلى مراجع علمية موثوقة مثل منظمة الصحة العالمية والمركز الأمريكي لمكافحة العدوى وتم مراجعتها من قبل مختصين. في هذا المقال تجدون طريقة العدوى والوقاية وبعض الأخطاء الشائعة عن الفايروس.
لإدمان أو اضطراب تعاطي المخدرات هو نمط من أنماط الاستعمال سيئة التكيف يُعبر عنه بالاستمرار في الاستعمال رغم المعرفة بمواجهة مشاكل اجتماعية أو مهنية أو سيكولوجية أو بدنية – مستمرة أو متكررة – تنجم أو تتفاقم عن طريق استعمال أو الاستعمال المتكرر، في حالات يكون فيها خطِراً على المتعاطي.
في ما يلي بعض المعايير التي تساعد في تشخيص الإدمان:
1. تعاطي كمياتٍ كبيرة/لفتراتٍ أطول مما كان ينوي الشخص عند البدء
تُعرَّف التشنّجات الحراريّة بأنها التشنّجات التي تحدث في الأطفال من عمر 6 شهور إلى 5 سنوات مع وجود ارتفاع في درجة الحرارة أكثر من 38 درجة مئويّة. ويُشترَط عدم وجود التهاب في الجهاز العصبي مثل التهاب السحايا، وعدم وجود أمراضٍ أخرى مرتبطة بالتشنّجات مثل الصرع، وعدم حدوث تشنّجات سابقاً بدون ارتفاع درجة الحرارة.
تحدث هذه التشنّجات عادةً في اليوم الأول من المرض.
خوف الأهل الشّديد من ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال
ظهر هذا المُصطلح قبل 40 سنة تقريبا بعد بحثٍ قام بجمع آراء ومخاوفِ الأهل حول ارتفاع درجة الحرارة عند أطفالهم، حيث اتضح أن كثيراً من الأهل لديهم خوف شديد عند ارتفاع درجة حرارة الطفل لاعتقادهم بأن الحرارة المرتفعة قد تؤدي إلى تلفٍ في الدّماغ أو الموت، لذلك يتم استخدام خافضات الحرارة بشكل مبالغ فيه. هذه الفوبيا ليست مُقتصِرة على دول العالم الثالث فقط
تشير التقديرات إلى أن 250 ألف عضّة بشرية تحدث كل عام في الولايات المتحدة معظمها في الأطفال؛ ما يصل إلى 25 % من هذه الإصابات ملوثة. يتم تحديد احتمال تلوث العضّة حسب عُمق وموقع الجرح وعوامل أخرى تخص الشخص المصاب مثل قوة جهازه المناعي. ولا صحة لما يتم تداوله بين الناس بأن عضّة الإنسان أخطر من عضّة الحيوان.
تختلفُ درجةُ الحرارةِ الطبيعيّة عند الأطفال بشكلٍ عام، وتعتمد أيضاً على طريقة قياسها ولكن يمكن تعريف ارتفاع درجة الحرارة على أنّها درجة الحرارة الأعلى من 38 سيليسيوس. تحديدُ ارتفاعِ أو انخفاضِ الحرارةِ عن طريق لمس جسد الطفل غيرُ دقيق، ولا يمكن الاعتمادُ عليه اثناءَ التّشخيص أو العلاج أو المتابعة، والتي لا تعكسُ بالضرورة درجةَ الحرارةِ الحقيقيّة للجسم، لذلك يجب تعلّم الطريقة الصحيحة لاستخدام ميزان الحرارة.
أنواع الحروق 1. حروق من الدرجة الأولى تمس فقط الطبقة الخارجية من الجلد. 2. حروق من الدرجة الثانية أعمق من الدرجة الأولى إذ تمس الطبقة العليا من الجلد و كذا جزء من الأدمة. 3. حروق من الدرجة الثالثة تكون فيها الطبقات العميقة للبشرة مصابة. وقد يسبب هذا النوع من الحروق تخدر المنطقة المصابة أي فقدان الإحساس بها. تتسبب حروق الدرجة الرابعة في تدمير كامل للجلد
دراسة جديدة حول الإنعاش القلبي الرئوي باستخدام اليدين فقط
وقف القلب يُؤدي إلى نقص التروية للأعضاء المهمة مثل الدماغ لذلك يجب البدء بإيصال الدم بشكل يدوي عن طريق الضغط على القلب بشكل متكرر وهذا أمر سهل، ولكن يجب أيضًا أن يكون الدم مشبع بالأكسجين لذلك يجب تزويد الرئة بالأكسجين عن طريق نفخ الهواء داخل الفم بشكل مباشر لذلك هناك الكثير من المراكز البحثية تحاول معرفة إذا ما كان الضغط المتكرر على القلب لوحده مفيد